وسينجو القليلون، ليبدأ المغنّي بكائيته من لغة زائغة مجنونة الحنين، دائخة، تبحث عمَّن بقي من الأشياء والوجوه، بعد هذا الدمار المريع.
02-09-2015
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية